منتديات ياسمين الشام
اهلا وسهلا زائرنا الكريم التسجيل مجاني وسهل ومتاح للجميع
ان كانت زيارتك لموقعنا هي الاولى بامكانك التسجيل
بالضغط على زر التسجيل بهذه الصفحة او اعلى المنتدى



وسنقوم بتفعيل حسابك يدويا ان لم تستطع العودة لايميلك
لنتشرف بك كاحد اعضاء اسرة منتدانا
نرحب بكم اعضاء وزوار
مع تحيات ادارة منتديات ياسمين الشام
منتديات ياسمين الشام
اهلا وسهلا زائرنا الكريم التسجيل مجاني وسهل ومتاح للجميع
ان كانت زيارتك لموقعنا هي الاولى بامكانك التسجيل
بالضغط على زر التسجيل بهذه الصفحة او اعلى المنتدى



وسنقوم بتفعيل حسابك يدويا ان لم تستطع العودة لايميلك
لنتشرف بك كاحد اعضاء اسرة منتدانا
نرحب بكم اعضاء وزوار
مع تحيات ادارة منتديات ياسمين الشام
منتديات ياسمين الشام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافة منوعات مجتمع علوم تسلية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من أجمل قصص العبر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سرى الزغاليل
مشرفة منتدى السيرة النبويــة وسيرة الصحابة رضوان الله عليهم
مشرفة منتدى السيرة النبويــة وسيرة الصحابة رضوان الله عليهم
سرى الزغاليل


عدد المساهمات : 817
تاريخ التسجيل : 19/08/2012
الموقــــع : موطني العالم الاسلامي

من أجمل قصص العبر Empty
مُساهمةموضوع: من أجمل قصص العبر   من أجمل قصص العبر I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 21, 2012 8:57 pm






في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.

الفيل والحبل

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .

حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !



الملك والوزراء الثلاثة


في يوم من الأيام أستدعى الملك وزراءه الثلاثة وطلب منهم أمر غريب
طلب من كل وزير أن يأخذ كيس ويذهب إلى بستان القصر وأن يملئ هذا الكيس للملك من مختلف طيبات الثمار والزروع كما طلب منهم أن لا يستعينوا بأحد في هذه المهمة و أن لا يسندوها إلى أحد أخر استغرب الوزراء من طلب الملك و أخذ كل واحد منهم كيسة وأنطلق إلى البستان فأما الوزير الأول فقد حرص على أن يرضي الملك فجمع من كل الثمرات من أفضل وأجود المحصول وكان يتخير الطيب والجيد من الثمار حتى ملئ الكيس أما الوزير الثاني فقد كان مقتنع بأن الملك لا يريد الثمار ولا يحتاجها لنفسة وأنة لن يتفحص الثمار فقام بجمع الثمار بكسل و أهمال فلم يتحرى الطيب من الفاسد حتى ملئ الكيس بالثمار كيف ما اتفق.
أما الوزير الثالث فلم يعتقد أن الملك يسوف يهتم بمحتوى الكيس اصلا فملئ الكيس با الحشائش والأعشاب وأوراق الأشجار.
وفي اليوم التالي أمر الملك أن يؤتى بالوزراء الثلاثة مع الأكياس التي جمعوها فلما أجتمع الوزراء بالملك أمر الملك الجنود بأن يأخذوا الوزراء الثلاثة ويسجنوهم على حدة كل واحد منهم مع الكيس الذي معه لمدة ثلاثة أشهر، في سجن بعيد لا يصل أليهم فيه أحد كان, وأن يمنع عنهم الأكل والشرب، فأما الوزير الأول فضل يأكل من طيبات الثمار التي جمعها حتى أنقضت الأشهر الثلاثة، وأما الوزير الثاني فقد عاش الشهور الثلاثة في ضيق وقلة حيلة معتمدا على ما صلح فقط من الثمار التي جمعها ، أما الوزير الثالث فقد مات جوع قبل أن ينقضي الشهر الأول



وهكذا أسأل نفسك من أي نوع أنت فأنت الآن في بستان الدنيا لك حرية، أن تجمع من الأعمال الطيبة أو الأعمال الخبيثة ولكن غدا عندما يأمر ملك الملوك أن تسجن في قبرك ،
في ذلك السجن الضيق المظلم لوحدك , ماذا تعتقد سوف ينفعك غير طيبات الأعمال التي جمعتها في حياتك الدنيا

لنقف الآن مع أنفسنا ونقرر ماذا سنفعل غداً في سجننا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قطر الندى
مشرفة المنتدى العام
مشرفة المنتدى العام
قطر الندى


الجنــــــــس : انثى
عدد المساهمات : 195
تاريخ التسجيل : 07/12/2011
العمـــر : 36

من أجمل قصص العبر Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أجمل قصص العبر   من أجمل قصص العبر I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 15, 2012 8:09 am

من أجمل قصص العبر Attachment
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أجمل قصص العبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ياسمين الشام :: ياسمين الشام المنتـديات الادبيـــــــــة و الشعريـــــــــــة :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: